العودة الى الدوام. كابوس ثقيل على الموظف،ليس من السهل على أحد العودة إلى النشاط الدؤوب بعد الاسترخاء، ولكن يمكن أن يحصل ذلك بشكل جيد وربما ممتع تدريجيًا، من خلال خطوات تسلكها الإدارة، كالتالي:
2-لا داعي للرسمية المفرطة والمسارعة في إعطاء التكاليف بحجة استثمار وقت الموظف.
3-عادة ما يعود الموظفون وقد نسوا الكثير من المهام المطلوبة فلا بد من اجتماع لمراجعة الخطط والمهام.
4-التدرج في التكاليف والمهام .
5-التشجيع والتحفيز بمختلف أنواعه وربما التدريب والتوجيه الجيد والمتابعة تعد من افضل الأدوات الفاعلة كي يسترجع الموظف ذاكرة العمل والشغف السابق الذي كان يحمله.
كمدير، تخلى عن كل مظاهر (التجهم، الرسمية الزائدة، المبالغة في الاهتمام بمصالح العمل) وساعد الموظف كي يحقق تلك المصالح فعليًا، وهذا لا يعني ترك الحبل على الغارب ولكن البقاء يقظًا وأنت تقود القارب.
الجدير بالإشارة إليه أن لكل مدير أساليبه في قيادة فريقه نحو تحقيق أهداف العمل في مختلف الظروف وكذلك هناك من يهتم جيدًا بمصلحة العمل ولكن لا يدري كيف يحققها.